للذهاب استعدينا أنا ووالدتي لصيد السمك وضعنا الميك اب وذهبنا إلى قاربنا الذي عن عائلتنا
اصطدنا سمك التونه العملاقه ووضعناها بداخل القارب لعلني اذهل من في المائده بكيفيه طبخه على طريقه احد
الطهاه الكبار
بعدها وضعنا على مائده الطعام المعد على طريقه المطاعم الراقيه. لاستقبال الناس في منزلنا المتواضع وضعنا ما يقارب ثلاثون صحناً على طاوله الطعام بمناديل من المخمل الأبيض
بطريقه لوزيه داخل الكوب وكذلك المناديل العاديه وبعض صحون المقبلات.. عانقت امي من شده فرحتي بأن ما فعلنا سوف يعجب الشيف المشهور مع المصورين..
انتظرنا لساعات طويله ولم يحضر احد برغم ان أنهم قالوا إنهم سوف يأتون .. لم نهتم بذلك أنا وامي لقد حضرنا الكعك المكوب عليه فريز 🍓 بالشوكلاته ..
حل اللليل ولم يأتي احد فأخذنا ننادي الفقراء للجلوس معنا على المائده .. أكلنا من ما لذ وطاب من صنع يدينا..
بعدها اخذنا سيارتنا البرجوازيه وهربنا معاً إلى السينما التي كانت تحضر الأفلام في السياره ..
هذا ما كنت اذكره عندما كنت صغيره في السن تقريباً في سن العشرون..
Leave a comment